أعلنت وزارة الصحة في غزة أنّ 113 شخصًا قُتلوا وأصيب 304 آخرون خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة جراء قصف الجيش الإسرائيلي
ولفت إلى مقتل الصحفي رسمي سالم جراء استهدافه بصاروخ من طائرة استطلاع بالقرب من مفترق أبو الأمين في حي الشيخ رضوان.
صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات "غلاف غزة".
في الوقت نفسه، يستعد الجيش للإعلان عن منطقة جديدة جنوب القطاع واصفها بـ"المنطقة الإنسانية".
"إذا انهار الاقتصاد الفلسطيني بشكل كامل، فلن يكون ذلك مكسبا لأي طرف. وسيؤدي الأمر إلى تصعيد ومزيد من اليأس.. الناس اليائسون يفعلون أشياء يائسة".
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة مصورة للجنود: "نحن نخوض حربا عنيدة وعادلة لا مثيل لها، ولكن ما بدأ في غزة يجب أن ينتهي في غزة."
يشهد حي الشُقفان ومحيطه في باقة الغربية انتشارًا متزايدًا للخنازير البرية منذ عدة أشهر، حيث تظهر في مجموعات كبيرة خلال الليل وساعات الفجر، ما أثار حالة من القلق والخوف بين السكان.
وبحسب موقع "واللا"، يهدف الجيش من هذه الخطوة إلى تقليل المخاطر التي قد تواجه جنوده أثناء التوغل في المناطق المكتظة. وأفاد التقرير بأن مئات من
وبحسب التقرير، يستعد الجيش لعملية عسكرية واسعة داخل مدينة غزة، وهي خطوة وُصفت بأنها شديدة التعقيد نظرًا للطبيعة الحضرية المكتظة للمنطقة، ووج
من المتوقع أن يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم جلسة نقاش حول تطبيق السيادة على الضفة. يأتي ذلك في ظل التوجه السياسي نحو الاعتراف بدولة فلسطينية.
هذا الاعتداء الغاشم لا يستهدف شخص رئيس البلدية فحسب، بل يستهدف إرادة أبناء مدينة الخليل ومؤسساتها المنتخبة، ويشكّل اعتداءً
تتصاعد في إسرائيل الأصوات المطالبة بالتوصل إلى صفقة شاملة مع حماس، وسط انتقادات لشروط الحكومة التي وُصفت بأنها غير واقعية وتخدم مصالح سياسية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكثر مما تعزز الأمن.
وذكر المسؤول أن إسرائيل تُقدّر أن نحو 10 آلاف شخص فقط نزحوا إلى الجنوب خلال الأسابيع الثلاثة التي أعقبت إعلانها نيتها إخلاء مدينة غزة من سكانها قبل تنفيذ العملية العسكرية.
في مقابلة مع موقع بكرا، تحدث د. منير البرش، المدير العام لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، عن الوضع الصحي الكارثي في القطاع، مشيرًا إلى أن حالات الوفاة بسبب سوء التغذية تمثل جزءًا من مأساة أكبر يعيشها السكان تحت الحصار والحرب.
أُصيب خمسة أفراد من عائلة واحدة، بينهم ثلاثة أطفال، مساء اليوم الاثنين، برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة طمون جنوب طوباس.
صرّح د. أساف دافيد، المؤسس المشارك لمنتدى التفكير الإقليمي والمدير الأكاديمي للمنتدى، في حديث خاص لموقع بكرا أن الواقع الحالي في المنطقة يُظهر انسداد الأفق واستمرار دوامة الدم.
حذّر وزير الخارجية الألماني يوهان دافيد فاديفول، إسرائيل من أي محاولة للسيطرة على الضفة الغربية أو قطاع غزة، مؤكداً أن المنطقتين جزء من الدولة الفلسطينية المستقبلية.
تتواصل حرب الإبادة الجماعية التي تشنها "إسرائيل" على قطاع غزة لليوم الـ696 على التوالي، وسط تصعيد ميداني خ
سجّلت وزارة الصحة في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية 9 حالات وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، بينهم ثلاث أطفال.
كثف الجيش الاسرائيلي عدوانه في الضفة الغربية، من خلال رفع وتيرة هدم المنازل في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
